نَزِههٌ فيُ رِوضُهُ ذِكرٍ

*

من أسباب تأخرّ الإجابة :

1- ليتفقد الإنسان نفسه ؛ فربما في كان دخله حرام ,
أو في قلبه وقت الدعاء غفلة , أو كان متلبسًا بذنوب مانعة !

2- أن الإنسان لا يعلم عاقبة أمره فربما طلب مالايحمد عاقبته ,
وربما كان فيه ضرره ( وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم ) ,

3- الدخول في زمرة المحبوبين لله ؛
فالبعض يبتلى بتأخير الإجابة , والله إذا أحبّ عبدًا ابتلاه ,

د.أسماء الرويشد

بسم الله

(وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

(الحشر: من الآية9)

اذاداهمك الخوف وطوقك الحزن واخذ الهم بتلابيبك

فقم حالا الى الصلاة ,, ان الصلاة كفيلة باذن الله

باجتياح مستعمرات الاحزان والغموم ومطاردة

فلول الاكتئاب ..

د| عائض القرني

شُكراً لأوجاعِنا … فإنها تمنحنا بريقاً من أمَل …

وإن لم يكن فـ مؤكد أنها تُقربنا من الله،

الوجع ربما يجعلُ في القلب كسرٌ وانكسار

لا يُرمّم إلا بانكسار مماثل ودعاء وتَقرُب إلى الله

على قدر أوجاعكم وبقدر انكساركم تلين قلوبكم وتُبصر الطريق إلى

الله !

أمَل عَليّ

الدعاء بظهر الغيب يدل دلالة واضحة على صدق الإيمان , فإذا دعوت لأخيك بظهر الغيب بدون وصية منه كان هذا دليلا على محبتك إياه , وانك تحب له من الخير ما تحب لنفسك .

إن الإنسان إذا دعا لأخيه بظهر الغيب قال الملك : " آمين , ولك بمثله " : يعنى لك بمثل ذلك , فالملك يؤمن على دعائك إذا دعوت لأخيك بظهر الغيب ويقول : " لك بمثله " وهذا يدل على فضيلة هذا , لكن هذا فيمن لم يطلب منك أن تدعو له .

الاستقامه ان تستقيم على الامر والنهي ولا

تروغ روغان الثعالب ..

عمربن الخطاب رضي الله عنه

لا تأتي حاجة الدعاء عند كثير من الناس إلا في الأزمـات :
( فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ) العنكبوت 65
فيوم تشتد الأزمات فلا تجد إلا الله
ويوم تضيق بك الكوارث
فلا تجـد معيناً ولا ناصراً ولا هادياً إلا الله.

(.. احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك
تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة..)

أثث قبرك بأجمل الأثاث

1_الصلاة

2_الصدقة

3_القران

4_الأستغفار

5_حب الخير للناس

6_الذكر

7_بر الوالدين

( بادر قبل أن تغادر... ولاتكابر ترى آخرها
مقابر)

« في فِضْلِ رَكْعَتَي الْفَجْرِ »

رُويَ عَنْ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللهِ دُلَّنِي عَلى عَمَلٍ يَنْفَعُنِي اللهُ بِهِ ، قَالَ : « عَلَيْكَ بِرَكْعَتَي الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا فَضِيلَةً » .

أخرجه الطبراني في الكبير

وَفي رِوَايَةٍ لَهُ أَيْضَاً قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « لا تَدَعُوا الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلاةِ الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ » .
وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا » .
وَفي روايةٍ لِمُسْلِم : « لَهُمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعاً » .

قَبَّل رسُول الله صَلى الله عَلِيه وَسلَّم الحَسَن بِن عَلي وَعِندَهُ الأقرَع بِن حَابِس التَميمِي جَالِساً ، فَقَالْ الأقرَع : إنَّ لِي عَشْرة مِنْ الوَلَد مَا قَبَّلت مِنهم أَحداً ،
فَنظَر إلِيه رَسُولْ الله صَلَّى الله عَليه وَسلَّم ثُم قَالْ : ( مَنْ لايَرحَمْ لايُرحَمْ )

<BLOCKQUOTE>قد قيل : /

المخلص لربه >> كالماشي على الرمل .. لا تسمع خطواته ؛ لكن ترى آثارها ..

فــ اللهم اجعلنا واياكم منهم : ) </BLOCKQUOTE>

"" أتدرون ما الداء وما الدواء ؟! قالوا : لا , قال : الداء : الذنوب , والدواء : الإستغفار , والشفاء أن تتوب ثم لا تعود ""

الربيع بن خيثم

يسلمو
حغلها الله في ميزان حسناتك
نَزِههٌ فيُ رِوضُهُ ذِكرٍ - صفحة 12 325919

يسلموا بارك الله فيك وجزاك الله كل خير مشكوووووووووووووووووووووووووووووووره

مشكووووووره

اجعلها موازين حسناتك ااامييين

ويطيك العاافيهــ

وسلمت يداك

مشكوره حبيبتي كلك حلوه

تم+لعيونك

تقبلي طلتي

يسلمواااااااا

شكرااااااااااااااااااااااااا

تقبلوا مروري

مؤضضؤع ف ققممــــــِــةة آلرؤعععـــِــهہۧ ض1

يسسسسسسلمؤ ويجععلهہۧ فِ ميزآننننن حسسآنتكككُ ي رؤحححي ،

ض1 "

سٌئل حاًتم اِلاصم َ{ رحِمه اللْه } كيف ُتخشعِ في صلُاتكِ ؟
فقَاِل :بأن ْأقوَم واِكبر لْلُصلاِة
وأتخيلُ الكعبُة َأماِم عيني
والَصراطِ تحت ُقدمِي
والِجنة ُعن يميٍنيِ
والنارُ عَن شمِالًي
ومِلكْ الٌموتِ وَرائِي
وأنُ رَسوِل اَللهْ صلىٌ اللٍه عَليه ِوسلم ٍيتأٌمل صْلاتَي
وأظِنهاُ آْخر َصلِاة
فأكْبرُ اللهِ بتِعظُيم
وأقرأبتدبر
وأركع بِخضوٌعَ
وأٌسجِد بخُشوِع

وأجْعلٌ صٍلاتيَ للخْوفِ من ُاللهِ
والرِجاءْلرُحمتِه
ثم ُأسْلمِ ولَا أدُريِ هلُ قبِلتَ اِم لُاِ

ييسسسلموو إختي مآآقصصرتي .. وأططلب من الله أن يجعل لك روض من ريآآض آلجنة أأأمييين