قصة جميلة
ورواية رائعه احببت ان انقلها لكم احبتى يقال قبل 70 سنة وفي القصيم بالتحديد كان هناك رجل من اهل بريدة اب ولديه
بنات صغار فلما حان عيد رمضان تسالت البنات عن اللبس وعن فرحة العيد وهذا الرجل معدم جدا رغم انه
امام لا احد المساجد ، المهم كلما قلن له اين ثياب العيد يقول لهن يرزقكن الله سبحانه وتعالى
وقبل العيد بيومين فقط وصلته الكسوة من عنيزة من احد مشائخها يقال له (( البسام ))
حيث ان البسام راى في منامه ان المطوع فلان بحاجة الى مصاريف العيد ، فانتدب من يوصل اليه هذه الكسوة
وبالفعل وصلت الى المطوع وفرح وفرحت معه بناته