وَفِے القَلْبِ سِرْبٌ مِنَ الأُمْنِيَاتِ

علمتني الحياة انه سواء كنت ناجحًا أم فاشلًا الناس قد يتحدثوا عنك بالسوء فلا تبالي لأن الناس لم يجدوا عيبًا في الذهب فقالوا بريقه يتعب العيون

أنا أحب الحياة جدا، لكني أرفض الذل والخضوع والعدوان على نفسي

يارب أينَمَا كَانَ الهُدىّ اجعَلهُ طَريقنَا، وَأينَمَا كَانَ الرَضَا اجعَلهُ رَفِيقنَا، وأينَمَا كَانتّ السَعادَة اجعَلهَا فِي قُلُوبنَا

اللهم لا تجعلني ممن يستهزء بعبادك ثم يبتلى ، اللهم إني اعوذ بك من شر لساني - ومن شر نظري واعوذ بك من شر نفسي

ربِّ أسَألكَ حيِاة سَعيْدة بعِيدْة عِنْ كلِّ مْكَروُه ؛ وقِريبَة مِن كُلِّ فْرحِة

إنّ اللهَ وملائكتَهُ يُصَـلُّون على النبي يا أيها الذين آمنوا صَلُّوا عليه وسلِّمُوا تسليماﷺ

هُنَاكَ عَالم جَمِيل ؛ عَالم مُختَلفّ ؛ لَن يَفتَح الا بُمفتَاحْ الصَبر ؛ وَ اليقِينْ بَفرجْ الله

سنَظلُ نَحْتَرِفُ صُنعَ الأمَلِ مهْمَا أصَابنا ألمْ .. فَـ لنا قلُوبٌ مُؤمِنةٌ ولنَا ربٌ يَرعَانا

علمتني الحياة ان لا انتظر شىء من أحد ... فالأشياء الجميلة تأتى دائماً من عند الله ... فثق بالله وستأتيك سعادة تنسيك همك

أكثر ما أحب ... الثرّثرة آلصامتة مع نفسّي ..

(كلّ شخص) .. (شخصٌ ما) .. (أيّ شخص) .. (لا أحد)
هذه قصةٌ عن أربعة أشخاصٍ أسماؤهم هي :
كانت هناك مهمّةٌ لابدّ مِن إنجازها، وطُلِبَ مِن (كلّ شخص) أن يُنجزها.
(كلّ شخص).. كان متأكداً أنّ (شخصاً ما) سيقوم بذلك.
(أيّ شخص).. كان يستطيع أن يُنجزها، لكن (لا أحد) أنجزها.
(شخصٌ ما).. غضِب لذلك، لأنها كانت مهمة (كلّ شخص).
(كلّ شخص).. ظنّ أن (أيّ شخصٍ) يستطيع إنجازها.
ولكن (لا أحد) أدرك أن (كلّ شخص) لن ينجزها.
وانتهي الأمر بأنّ (كلّ شخص) ألقى اللوم على (شخص ما)
عندما (لا أحد) أنجر ما كان يستطيع (أي شخص) أن ينجزه .
أليس هذا واقعنا ؟؟؟
هذا درس في الاتكال على الغير وضرورة الأخذ بزمام المبادرة ..
لذا دع الكسل.. وإترك الإتكالية.. وإبتعد عن (التسويف) في العمل وفي حياتك .. وأعمل.. واجتهد.. وثابر ...
' إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا... وإعمل لآخرتك كأنك تموت غدا

فطام جحا

نزل جحا ضيفا عند صديقه فقدم له في اليوم الاول حليبا
واليوم الثاني حليبا
وفي اليوم الثالث ايضا حليبا
وفي اليوم الرابع جلس جحا حزينا جدا فساله صديقه : مابك ؟
اجاب :انتظر حتى تفطمني !

» مِنَ 1 الىَ 5 ,, واختآر عضوينَ يسهرونَ معآكِ ع فلمَ ,,
» لِمِّنِيْ عَنْ جَرَوْحَهْ .. وَأَنَا مِنَ سَبِّتْهُ / مَجْرُوُحٌ
» دَوْرِةْ ألْ فُوُتُوُشُوُبْ .. لِ نَبْدَأ مِنَ ألْ صِفْرْ وَنَصِلْ للإِحْتِرَاآفْ