عيناكي عنوان تبدأ به جميع روايات سعادتي

جَميل أن تبتسموا رُغم ألمِ كُل شيء

وجَميلة هي الثقة بـ الله بإنْ كُل وجِع

سَيمضي يوماً مَا ولَن يَعود :")!

https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/971822_716181281741955_2060181421_n.jpg

اكثر الاشياء وجعاً !

الإشتياق لِمن هُم علىّ قيد الحياة !

لكِن الحياة قيدتهُم بعيداً عنّا ..*!

ما أهونَ الدّنيا !

تهتزّ لثوانٍ فتُدمّر، وتُمطِر لدقائق
فتَغرق، وتَعصِفُ للحظاتٍ فتنقلبُ رأسًا
.. ثم تنتهي بنَفخة نَفنى

ولا يبقى إلاّ الله *

بعض السّعَادة لاتَنبع من فَرحتنَا بالشيء نَفسه ,

ولكَنها تسعدنَا لانها رسَمت ابتسَامة عَلى وجوه

اشخاص نحبهم وُيهمنا كثيراًان نَراهم يَبتَسمون :'')

قد تَتجلّى السّعادة

في تفاصِيل صَغيرة لا تُشكّل

عند الأغلبيّة . . أهميّة !

-
" ﻻ‌ ﺗُﺮﻏﻢ ﺃحَﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟمَﺠﻲﺀ ﺇﻟﻴﻚ

ولا‌ ﺗُﺨﺒﺮ ﺃحَﺪ ﺑﺄﻧﻚ ﻛﻨﺖ ﺣﺰﻳﻦ ﻷ‌ﺟﻠﻪ ،

ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ سَﻳﺄﺗﻴﻚ ﻣﻦ ﺩﻭﻧَ ﺃﻥ ﺗﺸﻌﺮﻩ ﺃﻧﻚ

ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻴﻪ " :")*!

“ هَا هُوَ الصَّباح يَطرق أَبواب السّماءْ ،

أما أَنا أنّتظِرُكَ يَ [ صَباحي ] لِتطرُق أبواب

قلبي .”

-
“ أنّ أكوْن فتاة رماديه لا يَعني

إرتِباطي بالحزن دآئماً ؛ رَماديتي هِي

ذِكريَات جَميله عِشتها يوْماً ۆلكنّ الحَياة

سرقت منّي ألوَانها ” !

-
“ كَثيراً

مَانُحاول رَمي أَوجَاعنا بَعيداً..

لَكنَ الرياح شَديدهْ تٌعيدها لَنا

بـ"قُوةٌ أَكبرْ..!!”

مَن يُحبك بصدق سَيحب أن تَلتقي مَعه في الجنّة

و سَيأخذ دومًا بيدكِ نحو الطريق إليها مَن يُحبك بصدق

لن يُرضيه إبتعادُك عن الله و سَيذكرك دومًا به

السعَادة أحيانًا، وربمَا دائمًا، لا تَتَطلب الكثير ؛

سوى بعض الرضا ، والسخاء، وقليل من الحريّـة ،

و صديق

إذا فقدتَ شخص ،

وَتَذكّرت أجمَل لحظاتَك مَعه ، تَظهر بَسمَة

على شفتَيك جداً جميلة ، لا تَعلم هَل أنتَ

سَعيد لتَذكّره ، أم حزين لعَدم تَواجدهُ مَعك .

لحظات التفكيَر المديدة ،
لنّ تنجب لك منَ الحياةِ شيء
فَغالباً ما تنهيّ عليك بهيئة إنكسارية ،

نومَ ، صُداع ، بكاء، مرضّ ، قلق ، أرق *

-
السعادة لا تبحث عنها هي موجودة ،
فقط عليك أن تفتح عيناك جيداً و تتمعن
بالنظر من حولك لتجد أن حتى

من يبتسم إليك سعادة

لا شيءَ يعطِي للحَياة طعمًا

غيرَ طهر يَسكن أفئدتَنا و ضحكة

نابِعة ِمن أعماق القلبْ*

-
حيّ على الصلاة ,

تمر على آذاننِا - على كل ما نحنُ عليه -

فلا نجد فيها غير دعوة لأداءِ الصّلاة . و لا ننتبه

لها أولًا أنها دعوة للحياة ! .

“ في صندوق البريد ، خاطرة قبّانية ،

وَ وردة حمراء ، وَ ربطة شعر من قماش الدانتيل ،

كُتب معها على ورقة صغيرة موردّة " أحبك ..” رغودتي