Pink And Purple .. ♥

ثمةُ شعور هُو فوٌق التصُور !
يقتَحمُ الصبَر , الإيمآن , القوُة و الكبريَاء .
وَ يتخطَى كُل حاجزٍ قوُيْ بدواخِلنِآ ؛
لا أعلَم إن كان إحتياج أمْ شوُق مُتكتِل أم حَنين مَعتق
لكنِيْ أُقر أنه مَن مُضاعَفات « الفَقِد ؛‘
مُؤمِنهْ أنْ مَنْ عانقْ هذا الشعُور و إجتازهُ بِ سلآمْ ؛ هو أقوى البشر وأصبرهم !

مشتتة ؛ لستُ متيقِنة ؛ فوضوية ؛ هروبَ ؛ قلقٌ و حيرة - ( )
جميعهآ شعرتُ بهم هذآ الاسبوع ؛ لآ آعلم لـِمَ هذآ الخوفُ الذيْ يسكُنُنِـيْ ؛
أ هوَ خوفٌ مِـنْ معاودة تكرآر التجربة !
آم خوفٌ مِـنْ معاودة تكرآر الشعور الذيْ خلفتهُ لِـيْ هذهِ التجربة !
متيقنة بِ آنْ الله سوفَ يُعطِينيْ مآ شئتَ ؛ و متوجِسَةٌ مِنْ ذلك الشعور الذيْ يجعلنِـيْ آشعرُ بِ آنتكاسَـةٍ قوية
مقيدة بِ ( آكونْ ) ..
و لِـديْ آستعدآدٌ آنْ آنتظـر حتىْ السنينْ المقبلة .

جميلةة تلك لحظة ’ آلبدآايةة . .
حيث يكون آللقآء آول مرة / آبتسآمةة صآفية
و هدوء" خطوةة وآحدة لعآصفةة لن تهدآء
مآ دآم هنآلك قلبٌ ينبض ب آلحب
لمعرفةة تفآصيل تلك آلحكآيةة
آللتي نسجتهآ تلك آلعآصفةة
كونوآ ب آلقرب دآئمآ و آبدا ♪

ربي آغفر لي خطيئتي و ذنبي
ربآاآاه , آبوآب آلسمآء مفوتحةة آليوم ف آغفر لي زلةة لسآني
و آصفح عني ف آنت آلغفور آلرحيم . .
ربآاآاه , لآ تجعل قلبي يميل آلآ مآ هو ليس له
بل آجعله معلقآ بك دآئمآ !
ربي يآرب آنت آلوحيد آلذي يعلم مآ آتمنى & مآريد
فقل له كن ليكن

بعد آن تخرج آلروح عن آلجسد
نتمنى آلعودة للحيآة
وفي آلآمس كنآ نتمنى آلموت ~
للحيآة ثمن لآ نقدره آلآ بعد آنتهآء رصيدنآ "

في قلبي تسكن زهرةٌ بيضاء تنتظر شخصهُ النبيل
ليقتطفها برقه و يزرعها مجدداَ في ثنايا قلبه و تأويلات نبضه
ويلونها بنسيم حُبه .

اريدُ أنَّ اصرخ بأعلى صوتي حتى ينفجر بركان الحنين اريدُ أنَّ ابكي و ابكي
اريدُ أنَّ اسير حافية القدمين على لهيبٍ من نار ( يحرق رجلي )
اريدُ أنَّ اُمزقَ قلبي و قلبك / اريدُ أنَّ لا اريدك

عَندما يحكي الليلُ للقمر قصة اعجابهَ تبكَي السماءُ و يضيئ الرعَدُ مدينتنا ..
فَـ ترقص الرياحُ على أسطحَ منابرناَ حينها تقتلعَ الأظافِر و تٌقشر الملامح !
- يذوب المرّ في حناجرناَ .. !

جاءْ مُعَّذبَي في غَيْهبِ الغَسَق كأّنهُ البدرُ في ليلةِ تماَمهِ
جاءْ و صَوب السَهامُ ثم حذَرني مِن الموتَ بِحبهِ جاءْ و رَبط لساني و قَيدني
ثم قَطع كُل أصبعٍ في يدي كَي لا أكتُب الشعرَ لِغير جنابهِ .

مُجَرد أنَّه كَان حلمْ / بَل كابُوسَ أرعَبنيِ فَكيف لو كَان حَقيقة !!

شئ خيالي !
شئ خيالي !
شئ خيالي !
شئ خيالي !

- أحس بشعور غريب جداً , أحساس صعب آنكَ توصفه بكلمات .. كلشئ صار بسرعة البرق
و كأن في فيلم مكسيكي قديييييم .. متى ؟ شلون ؟ ليش ؟؟ مادري !!
- متضايقة و مستانسسة .. خاطري أصيح و أضحكك بجنون / قلبي محترق كثر مآهو بارد ..
تناقض غريب صح ؟؟ يمكن خرفت , ألا أكيييييد خرفت ^^"

هَل شعرتَ يوماً بالعطشَ الشدِيد ثم أقتربتَ من بِئر ماء
و حَين أردت أن تشرب تبخر الماءُ و لمَ يبقى منهُ قطرة واحَدة !

هل كُنت يوماً فوقَ قمة جبلٍ عالي يُطلق عليه أسَم السعادة
ثم فجاءة تحطَم هذا الجبل و أصَبحت أنتَ تحت الرَماد !

هل أختَنقت مرةَ بِدموعٍ كَانت حبيسَةً للقهر و الحَسرة !

وُ كَيفْ للحنينْ أن يوُقفَ الأنيينْ . .
وُ كَيفْ نكفُ عنَ وجعَ الذكَريآتَ . .
إذآ سآل الدمعُ علىْ الخدينَ ..
وُ ليلنآ طآلْ فيْ غروُبهِ ..
وُ العينْ عيتْ تنآمَ . .
كيفْ نع’ـآلج الوِنة ؟!

آه . . لآ جآنآ الحنَيينْ ،
مآ منهَ مفر . .
وُ ذكرىْ لآ جَت على البآل . .
كيفْ ندفنههاَ ؟
مَ نِصحى - توقظنآ - مِنهآ إلآ لآ حَرقْ الخد دمعَ . .
وُ الونةَ تزيييدَ . .
وُ الذكرى تسيرنآ ـإلىْ العآلِم إليْ عشنآهَ !
جِنه ينعآد المآضيْ مِن جديدَ . . وُ بأدقهَ . .
لآ تسألنيْ وينْ وصلتَ مِن ذكرىْ . .
مِدريْ لذكرىْ حَزينة و الله جَميلة . .

سمهِ تعَآلىْ . .
هُنآ سأكَون بِوضوحَ الشِمسْ . .
وُ سينقشُ حُبريْ مَ بدآخليْ . .
مِنْ صرخآت مكَبوتَة ، وٌ حِزناً مدفوُن . .
وُ ربمآ فرحاُ لطيفَ . .
سيفضفضَ القَلبْ عمآ يشآء بكُل حريةَ لآ مِن قيوُد . .
وُ سيطَلع ضيفيْ علىْ رُشفةَ مِن حيآتيْ . .

التقطتَ مسآمععيْ همسَ أنيينْ . .
ف اتجهتُ إلى ديآر الصوتُ . .
وُ إذآ بهِ همسَ الحَنينْ . .

مزقَ اشلآء قلبيْ . .
يأن مِن أعمآقَ قلبهُ . .
يحنَ للذينَ رحلوُآ عنهَ ...

سألتهُ : مِنْ تُريد ؟
أجآبنيْ : أريدَ من رحل عنيْ . .
دون أن ينظرَ إلى ألميْ . .
دونَ أن يُخبرنيْ .. ،*

- أودُ ان احكيْ الكثير عن مآ يُرهقنيْ وُ يتعبنيْ ،
. . . . وُ لكن لأ أجيدَ فنَ البوحَ . ،*
مُنذ الفجر وُ في عقليْ حكآيآتَ أرُيد أسردهآ
ولكَنيْ إنسآن لآ يعرفَ سوى الكتمآن / آه متىْ سيكَون لقآء البَوح . .
أنيْ تعبتُ مِن هذآ الغمُوضَ !
وُ لآ أعلمَ مآذآ أرُيدَ . .
هنآكَ يأنبنيْ ضميريْ لسببَ أجههلهُ | أو بعض الشيْء أعرفهُ وُ لكَن لآ أُريدَ الإعترآفَ بهَ ..
وُ هُنآ أريدَ عُنآقَ صديقتيْ ! ~ كمَ ـأحتجتهُ هذآ الحِضن وُ لكن الظروفَ تمتنعنيَ !
وُ بين هُنآ وُ هُنآكَ أرُيدَ حلاً لِوجعَ رأسيْ المسْتمر ،!

يَ ربْ أعنيْ

˛ ˛ ليسَ مِن الجَميلْ
أن تُبينَ ضُعفكَ وُ حِزنكَ للنآسَ !

فهنآكَ مِن يُريد أنْ يشتمَ شيء ؛
ليتشمت بكَ ..

˛ ˛ وَ ليسَ مِن الرآئع
أن يعطونكَ اهتمام الشفقة ! ! !

أشعَر بمآ لآ أشعُر !
أشعَر بخلوُ المشآعَر وُ الإحآسيسَ . .
اشعرَ بإحآسيسَ مُملةَ ،
أشعَر بإنهَ لآ شيْ هُنآكَ يستحقَ الفرحَ ! :\
رغُم مكآلمآتَ صديقآتيْ وُ أحبآئيْ يومياً إلآ أنيْ اشعرَ بالفرآغَ !
اعتدتُ على كلآمآتهُم ، وُ علىْ غِيآبَ البعضَ . .
اعترفتَ إنيْ ارُيدَ أحَرفَ أو ربمآ شيْء لإكون كَمآ في السَآبقَ ،
اعترفَ بإنيْ أحتآجَ لكلمآتُ تُعنيْ بإنيْ مهُمة لديهُم وُ غآليةَ غير عن كلمآتهُم المُعتآدةَ !
ـأحتآجَ لشيْ يُعيدنيْ كَمآ كُنتَ في السآبِقَ .،

هَلْ أنتمَ تشعَروُن بهذآ أو شعرتَم =( ؟

اكتفيْ بهَذآ الهِدآرَ وُ ان لمَ تصلْ رسآلتيْ لهُم . .
سأكتفيْ بإن أععُيدَ نفسيْ لَ نفسيْ
وُ لن أحتآجَ أحدَ سوىْ ربيْ

- لآ اشتههيْ هذآ الحديثَ . .
لآ ارغبَ بان اسمعَ هذآ الحِوآر . .
اشتهيْ بإن أقفل بآب الدآر بصرخةَ وُ ليغلقَ الجميعَ أفوآههَ . .
ليعنيَ حجمَ انزعآجيَ لحديثهم المُعتآد . . اكرهُ حديثَ المُتطفلينَ
كفآكَم صرآخاً . . كفآكَم عبثاً بأورآقيَ . . بحيآتيْ . .
هذآ الحَديثَ يأتينيَ بالوجع في رأسيْ . .
قلبيْ يصرخَ كفى عنَ هذآ ، كفى عن الحديثَ . .
وَ عقليَ جوآبهُ ابقىَ هآدئ وُ كَن مأدبَ . .
لآ تشينَ بتربيةَ أمُكَ ! تعآملَ بخلقَ . .
لكنَ ضوضآئهَم مُزعج | احتآجَ لهدوء البآلَ !

فتحتُ دفتري مساء أمس ..
لأول مرة في هذا العام !
كنت أريد ان أروي حكاية حياتي !
ولكَن كيف ابتدي قصتي و من أين ابتديهآ ؟
فبدأت اكتب حكايات مختلفة
كُلها حدثت لي ،
و عندما نظرتُ اليهآ فِإن اغلبهُآ كآسآهآ الحِزن وإلألمَ
و من ثم فتحتُ صفحة اخرى لأكتبُ فيهآ مدئ حزني في هذه الليلة الكئيبة الألييمة !
وكيف انطلق فرحي الى اتعسُ حُزن !
وكيف تهشم قلبي الى انكسارآآت !!
.. ... كلمة واحدة اطلقتني الى عآآلم الفرحَ عآلم ذاك الذي يُسمئ بالحُب !
عآلم العِشق و الجنووُن عآلم التملكَ ،
وُ مَ مِن ثوآنياً وُ الآ تليهآ كَلمة تحطَم ارجاء قلبيْ
تحطماً شنيييعاً مُفزعاً ،،
كأن أحداً أخذنيْ الى أعلى مبنى واسقطتني من عليهَ الى الأرضَ ،
تمنيتُ لو لحظة مِن الزمن واستوقفتَ على تلك الكلمة التي أصلهآ أحرف لآ غير !
تمنيتُ وُ لكَن مُجرد أمنيةَ !
أردت البكاء .. لكن الدمع قد جف من عيني ...
أردت الصراخ بصرخه يملأ الكون صداهاا .. لكن أين اختفى صوتي ؟!

لحظة صّمد و ذهولَ ..

. . . يُغرقني آلحنينْ إليهم ‘ [ حُزناً ،
ليتَ آلقدر يجمعُنا ثآنية ً ، . . .

خلفْ مبنىً نجتمعْ ، . لنتربّع
ونشڪل حلق ضيّق . . ف نبدأ بْ :
آلتأمّل بمنَ يتطآوف علينآ ، ف نغرق ضحڪاً
على هذهِ و تلڪ ،

[ . . شوقٌ هوْ و ڪفى !

عَلىَ صفَحآتِ أورَاقِي الهَآدئة . .
وَعَلى جِدَآر الزَمَن الغَريب ،
مِن حِبرَ دَمي! وَنزفَ مَشآعري !

هٌنآ !
سَانِزف جِروحَي وآلـآمَي
حَـبي وإشتِـيآقي !
ضَحكاتي وَدَمعآتِي !
هِمسآتي الهآدئِة والصَآرِخـة !

هُنآ !
سَيكَون نَزف قَلب ،

سأكتِبَ بمآ يَجولَ بِخآطِري ، رَغمَ عَدَم فصآحَتي !
إلـآ أنَني أعلنتَ إطلـآق سَرآح قَلمي !
بَعدَ صمتِ مؤلم !

فأهلـآَ بِزوآر قَلمي المتوآضِع !

أنآ هِي، مَن تَرسِم الفرَحة عَ وجوهَهِم ، والحزِن يَرتسِمَ بدآخلَهآ
هِي من تِحآول إرضآءهم ، ويسعوِن لِتعآستهآ !
وهي أيضاً من تبحث عنِ السعآدة ، والحزن كظلِهآ معَهآ !

نعَم ،فآنآ هي . . وكَفـى !

قد يڪۈن مآ يحزننآ شيئاً تآفهاً لآ يذڪږ
ۈقد نخجل أن نبۈحـہ لأحد ڪي لآ نستصغږ !
لڪنهآ ( ږۈآسب آلأيآم )
تږآڪمت فـ شڪلت حملاً ثقيلاً لآ نستطيع أن نحملـہ !

صَبآحِ هِدؤء مَع تَغريدَ عَصآفير ،
تقيمِ عَ نوآفِذنا . .
صبآح البَياض مع شَمسِ تَحتضِنَ الـأرضَ ،
بدفءِ صآدق . .
صَبآح الـإشتيآق مَعَ صفَحآت ممَزقَة ،
نقشت عَ سِطورَهآ الذكرَيآت . .
صبآح الطهآرة مَع أروآحَنآ النَقِية ،
تغفو عَ الجِرحَ وتستَيقِظ عَ النِسيآن . .
صبآحِ الثِقة مَع ربِ غفور،
يهَدينآ الحَيآةِ من جديد
مع كلِ صبآح . . .

» اللعبه المسليه Pink Panther أو "النمر الوردي
» [color=violet] " My Pink Dreams" [/color]