يا وطني الغالي كم احبك يا فلسطين

شـوكة بعيـن الغـآصِـب
رح بنضـل نحــآرِب
بدنـآ نحرّر أراضيـنآ

يـآ أقصــآنــآ الغالــي
خلّي صـوتكـ عـآلـي

لـ عيـونــكـ نِحنـآ جيــنــآ ]]

ّ~!
فـي حدآ جاااااي يا عالـم ؟؟؟؟

لعيونك يا شعبي الصآمد
مع بعض نكآفح ونجآهد
خلّي صوتك عالي وقول ..

الله .. الله .. الله اكبر .. الله اكبر ]]

لبّوآ لبّوا الصوت والأقصى كبّر
يا عربـي طآب الموت كبّر ع الي تكبّر ]]

يقولونَ ليِ .. ماَ بالك !؟
هل أنتَ عاَقلٍ أم بمجنون ،، حياتك لآ تعني شيٍ لك أن تعلق الأمر بلَوُطن !

حمقى نسوُ أن لحم أكتافـيِ من خير هذاَ الوُطن ،،
وأن من علَمنيِ التضحيةَ من أجل شيٍ لا يُقدر بثمن ،،
صنعني رجلاً ذو عشقٍ بلا حدود من ! سوُا هذا الوُطن !

وقَبل أن أغفو أوصيكم بِهذا الوُطن خيراً
تصبحـــون علي وطـــن ،، يا أهل الوطن

اليوم وطن و بكرا وطن و السنة الماضية وطن وكل يوم وطن ..

لآ للسـّلآم ..
لآ للتهدِئـة .. !!
نـعم لتدمـيــر إسـرآئيـل ..

حـــيّ عــلى الجِهـــآد يــآ أُمــة الجهـــآد ~]

شبعنــآ ذل بكفينـــآ .. وقفــة كــرآمة لآخــر مرّة بالعُمــر يـــآ عـــالـــم !!

ليتَها تاخذني الأيامُ حسبَ أشرِعة أشواقي !

لأنها بالتأكيدْ ستوصلني إلى مرافئَ فلسطين !!!

مشكلتك الكبيرة يا ابن صهيون إنّـك ؟؟!!



نسيت إنـّي فلســـطينية



وبعشق الحرية




واني بحصل عليها لو عم موت

الميتَةُ في الغربةِ ميتتان !
والحياةُ في الغربةِ غربتان !

من خارجِ الأسوار يا قدس ازدادَ بي العشق !

فلأولِ مرّةٍ في الدنيا .. يتلاقى حبيبان ولا تنطفئُ جذوة الحبِّ بينهما !

هكذا أتخيّل نفسي حين احتضنك بعينيَّ المثقلتانِ بكِ !
احبّك وأشتهي لقائكِ .

حبيبتي يا قدس .. موعدي معك .. هو غايةٌ لا يُسقطها الزمن !

ولدَتْ حفيدتُهُ يومَ النكبة .. فسمّاها ( أمَل ) ،،

أمّا ابنه ( عودة ) استشهد أثناء اللجوء ،

وفي النكسة .. مزّقَ وثيقةَ مولدها .. ليسميها ( نزوح ) !!

حكايةُ أملٍ منزوعِ الهويّة !!!

بلدي اسطورة ..

قيلَ أنّ في الشمسِ رقعةٌ سوداءَ !!!

وقيلَ أيضاً أنها قبّة الصخرة حينَ اقتطعتها أيدي البشر من قلبِ الشمس !

كثيرونَ هم السياحُ العابرونَ من هنا ..

لكنّني الوتدُ الوحيدُ الذي لا تملُّ القدسُ من الارتكازِ عليه !

آلو آلو ..

ابعتـلي الشبآب والبنات بدنـآ نقلبـهآ دندرة على رآس اليـهود !!

كم أنتي كبيـر يا فلسـطينية

كم انت كبير يا فلسطيني

خذها شرعاً او قانونا ..

لن تفلحَ يا ولدي أبداً ..

حتى ولو قاتلتَ قرونا ..

لن تفلحِ الّا بالمصحف ..

فبدونِه تبدو مفتونا ..

المصحفُ في الحربِ سلاحٌ ..

اقوى من جيشٍ مجنونا !

في حكايةِ حبّي لفلسطين ..لا مقدمة ولا عرض للقصة ..

أبتدأُ من الخاتمة ..

أبدأُ من حيث ينتهي الجميع ! ..

أبدأُ بــ( عاشا سعيدينِ للأبد )!!

الشمسُ تذرِفُ دمعها قهراً على فلسطين !! ..

ودمعها يصلنا على هيئةِ لهيب !

دقيقة صمت ,
لا بل صمتٌ بلا نهايه…
لكل جرح سأصمت ساعه
ولجرح فلسطين سأصمت ألف ساعه
صمتٌ بكل جوارحي ماعدا ,,,
كفي !!! لأني ,,,
ما زلت أحمل بها البندقيه
وبإصبعي سأدوس على الزناد
هذا لساني اليوم والكلمات
وأزيز الرصاص بوحي وصوتي
“لاصوت يعلو فوق صوت الرصاص “
فإن سقطت شهيدا فاصمتوا
أو لا تصمتوا ,,
لن يُرجع الأوطان كُثر الكلام
لن يبرأ الجرح بحرفٍ أو بنثرٍ
فاصمتوا خيرٌ لكم
ولنترك للرصاص الكلام

سنحارب حتى تسقط اسرائيل ..

وليسَ فقط لإقامة الدولة الفلسطينية .

مررنا على دار الحبيب فردنا
عن الدار قانون الأعادي وسورها
فقلت لنفسي ربما هي نعمة
فماذا ترى في القدس حين تزورها
ترى كل ما لا تستطيع احتماله
إذا ما بدت من جانب الدرب دورها
وما كل نفس حين تلقى حبيبها
تسر ولا كل الغياب يضيرها
فإن سرها قبل الفراق لقاؤه
فليس بمأمون عليها سرورها
متى تبصرِ القدس العتيقة مرة
فسوف تراها العين حيث تديرها

أيليقُ بسماءٍ حرّة ،، قيدٌ أو أسر ؟

هل يقدِرُ أحدٌ في الدنيا أن يزرعَ في اللينِ الكسر ؟

هل يُعقلُ أن يَقنَعَ بالسجنِ النسر ؟

هل يمكنُ أن يرضخَ مَدٌّ للجزر ؟

إذاً ،،

لا ترضي يا قدسي الحرّة الّا بالنصر !

بحرُ يافا هذا المساء يُتعِبُه الحنين !!

والشمسُ ذابتْ فيهِ .. أغرقها الحنين !!

حتى السماءُ ما عادت اماكنها .. بقيت هناكَ منذ الآفِ السنين !!

الحياة...

الأستقرار....


الأمن...


السلام....


العودة....



كل المغتربين عنكي يا فلسطين....



عائدون ورايتهم للنصر مرفوعة!!!!

هناكَ فائدةٌ واحدةٌ من فوائدِ الشتات والتهجيرْ ..

.
.
انّنا جعلنا مِن علَمِ فَلسطين عنواناً في كلّ الأرض .. يعلو ويطير !

هيـكـ إحنــآ الفلسـطينيـة ]

رضعنــآ حليب العــودة .. وسـ نعـود "خـــآوة