ياجنة المشتاق كلا لها تواق

عَندماْ تقف السدود علينا في مُنتصف الطريق ،

عندما ندوس | الأشوُاگ ونبدأ بالنزف والألمْ

عَندما تــُـلف الأغـلال d]الأفواه ] ..

عَندماْ نصَرخ گففففففى لگن بصمت ونــزف عميق

عندما يگـسُو الظلام المگان ويعٌارگ النور

عندما تـٌغرِق الدموع المُقل

تذكر ولا تنسَ
.الجنة ،!

عِندْها سنجْتمع علىْ الأسرّة مُتقابلين

يمُر نهر العسل من أيماننا وْمن شمائلنا

و سنتذگرَ

يا أهل الجنة

ونجتمعَ گلنا حتَى يطمْئنَ گل وْاحد في مگانه

لگيّ .. " نراه " ~

من صلينا

من اجتمعنا لأجله

من بگينا خوفا منه وأملا فيه

من خلق عيننا التي نقرأ بها هذه الگلمات