| قصه من القران الكريم | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 12:54 am | |
| سانقل لكم اليوم قصة قارون
ورد ذكر قارون في سورة العنكبوت، وغافر، وورد ذكر القصة بتفصيل أكثر في سورة القصص الآيات 76-82.
يروي لنا القرآن قصة قارون، وهو من قوم موسى. لكن القرآن لا يحدد
زمن القصة ولا مكانها. فهل وقعت هذه القصة وبنو إسرائيل وموسى في
مصر قبل الخروج؟ أو وقعت بعد الخروج في حياة موسى؟ أم وقعت في
بني إسرائيل من بعد موسى؟ وبعيدا عن الروايات المختلفة، نورد القصة
كما ذكرها القرآن الكريم.
يحدثنا الله عن كنوز قارون فيقول سبحانه وتعالى إن مفاتيح الحجرات التي
تضم الكنوز، كان يصعب حملها على مجموعة من الرجال الأشداء. ولو
عرفنا عن مفاتيح الكنوز هذه الحال، فكيف كانت الكنوز ذاتها؟! لكن قارون
بغى على قومه بعد أن آتاه الله الثراء. ولا يذكر القرآن فيم كان البغي، ليدعه
مجهلا يشمل شتى الصور. فربما بغى عليهم بظلمهم وغصبهم أرضهم
وأشياءهم. وربما بغى عليهم بحرمانهم حقهم في ذلك المال. حق الفقراء
في أموال الأغنياء. وربما بغى عليهم بغير هذه الأسباب.
ويبدو أن العقلاء من قومه نصحوه بالقصد والاعتدال، وهو المنهج السليم.
فهم يحذروه من الفرح الذي يؤدي بصاحبه إلى نسيان من هو المنعم
بهذا المال، وينصحونه بالتمتع بالمال في الدنيا، من غير أن ينسى الآخرة،
فعليه أن يعمل لآخرته بهذا المال. ويذكرونه بأن هذا المال هبة من الله وإحسان،
فعليه أن يحسن ويتصدق من هذا المال، حتى يرد الإحسان بالإحسان.
ويحذرونه من الفساد في الأرض، بالبغي، والظلم، والحسد، والبغضاء، وإنفاق
المال في غير وجهه، أو إمساكه عما يجب أن يكون فيه. فالله لا يحب المفسدين.
فكان رد قارون جملة واحد تحمل شتى معاني الفساد (قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي).
لقد أنساه غروره مصدر هذه النعمة وحكمتها، وفتنه المال وأعماه الثراء.
فلم يستمع قارون لنداء قومه، ولم يشعر بنعمة ربه.
وخرج قارون ذات يوم على قومه، بكامل زينته، فطارت قلوب بعض القوم،
وتمنوا أن لديهم مثل ما أوتي قارون، وأحسوا أنه في نعمة كبيرة. فرد عليهم
من سمعهم من أهل العلم والإيمان: ويلكم أيها المخدوعون، احذروا الفتنة،
واتقوا الله، واعلموا أن ثواب الله خير من هذه الزينة، وما عند الله خير مما
عند قارون.
وعندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها، وتتهافت أمامها النفوس وتتهاوى، تتدخل
القدرة الإلهية لتضع حدا للفتنة، وترحم الناس الضعاف من إغراءها،
وتحطم الغرور والكبرياء، فيجيء العقاب حاسما (فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) هكذا في
لمحة خاطفة ابتلعته الأرض وابتلعت داره. وذهب ضعيفا عاجزا، لا ينصره أحد، ولا
ينتصر بجاه أو مال.
وبدأ الناس يتحدثون إلى بعضهم البعض في دهشة وعجب واعتبار. فقال الذين كانوا
يتمنون أن عندهم مال قارون وسلطانه وزينته وحظه في الدنيا: حقا إن الله تعالى يبسط
الرزق لمن يشاء من عباده ويوسع عليهم، أو يقبض ذلك، فالحمد لله أن منّ
علينا فحفظنا من الخسف والعذاب الأليم. إنا تبنا إليك سبحانك، فلك الحمد في الأولى والآخرة.
تحياتي لكم
| |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 12:56 am | |
| سانقل لكم اليوم قصة قارون
ورد ذكر قارون في سورة العنكبوت، وغافر، وورد ذكر القصة بتفصيل أكثر في سورة القصص الآيات 76-82.
يروي لنا القرآن قصة قارون، وهو من قوم موسى. لكن القرآن لا يحدد
زمن القصة ولا مكانها. فهل وقعت هذه القصة وبنو إسرائيل وموسى في
مصر قبل الخروج؟ أو وقعت بعد الخروج في حياة موسى؟ أم وقعت في
بني إسرائيل من بعد موسى؟ وبعيدا عن الروايات المختلفة، نورد القصة
كما ذكرها القرآن الكريم.
يحدثنا الله عن كنوز قارون فيقول سبحانه وتعالى إن مفاتيح الحجرات التي
تضم الكنوز، كان يصعب حملها على مجموعة من الرجال الأشداء. ولو
عرفنا عن مفاتيح الكنوز هذه الحال، فكيف كانت الكنوز ذاتها؟! لكن قارون
بغى على قومه بعد أن آتاه الله الثراء. ولا يذكر القرآن فيم كان البغي، ليدعه
مجهلا يشمل شتى الصور. فربما بغى عليهم بظلمهم وغصبهم أرضهم
وأشياءهم. وربما بغى عليهم بحرمانهم حقهم في ذلك المال. حق الفقراء
في أموال الأغنياء. وربما بغى عليهم بغير هذه الأسباب.
ويبدو أن العقلاء من قومه نصحوه بالقصد والاعتدال، وهو المنهج السليم.
فهم يحذروه من الفرح الذي يؤدي بصاحبه إلى نسيان من هو المنعم
بهذا المال، وينصحونه بالتمتع بالمال في الدنيا، من غير أن ينسى الآخرة،
فعليه أن يعمل لآخرته بهذا المال. ويذكرونه بأن هذا المال هبة من الله وإحسان،
فعليه أن يحسن ويتصدق من هذا المال، حتى يرد الإحسان بالإحسان.
ويحذرونه من الفساد في الأرض، بالبغي، والظلم، والحسد، والبغضاء، وإنفاق
المال في غير وجهه، أو إمساكه عما يجب أن يكون فيه. فالله لا يحب المفسدين.
فكان رد قارون جملة واحد تحمل شتى معاني الفساد (قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي).
لقد أنساه غروره مصدر هذه النعمة وحكمتها، وفتنه المال وأعماه الثراء.
فلم يستمع قارون لنداء قومه، ولم يشعر بنعمة ربه.
وخرج قارون ذات يوم على قومه، بكامل زينته، فطارت قلوب بعض القوم،
وتمنوا أن لديهم مثل ما أوتي قارون، وأحسوا أنه في نعمة كبيرة. فرد عليهم
من سمعهم من أهل العلم والإيمان: ويلكم أيها المخدوعون، احذروا الفتنة،
واتقوا الله، واعلموا أن ثواب الله خير من هذه الزينة، وما عند الله خير مما
عند قارون.
وعندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها، وتتهافت أمامها النفوس وتتهاوى، تتدخل
القدرة الإلهية لتضع حدا للفتنة، وترحم الناس الضعاف من إغراءها،
وتحطم الغرور والكبرياء، فيجيء العقاب حاسما (فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) هكذا في
لمحة خاطفة ابتلعته الأرض وابتلعت داره. وذهب ضعيفا عاجزا، لا ينصره أحد، ولا
ينتصر بجاه أو مال.
وبدأ الناس يتحدثون إلى بعضهم البعض في دهشة وعجب واعتبار. فقال الذين كانوا
يتمنون أن عندهم مال قارون وسلطانه وزينته وحظه في الدنيا: حقا إن الله تعالى يبسط
الرزق لمن يشاء من عباده ويوسع عليهم، أو يقبض ذلك، فالحمد لله أن منّ
علينا فحفظنا من الخسف والعذاب الأليم. إنا تبنا إليك سبحانك، فلك الحمد في الأولى والآخرة.
تحياتي لكم
| |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:01 am | |
| انقل لكم
قصه بدايـــــه الخلـــق
بداية الخلق ولنبدأ بالقصة من أولها نبدأ قبل الأنبياء وقبل الأرض وقبل السموات نبدأ بالبداية ،
يقول تعالى { اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ(62) { الزمر . ويقول تعالى { خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَانُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا(59){
الفرقان . ويقول تعالى { يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنْ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا
وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ(2){سباء . سبحانه يروي الإمام أحمد -رحمه الله- عن أبي رز يل لقيط بن
عامر العقيلة -رضي الله عنه- أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق السموات والأرض؟
فقال –صلى الله عليه وسلم-: كان في عما في فراغ لا شيء ظلام وفراغ ما فوقه هواء، وما تحته
هواء، هواء عند العرب يعني فراغ ما في شيء ثم خلق عرشه على الماء هذه بداية الخلق وفي
الحديث الآخر الذي يرويه الإمام أحمد وأبو داو ود والترمذي وغيرهما عن عبادة ابن الصامت –رضي
الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- إن أول من خلق الله القلم ثم قال له اكتب
فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة. فهذا علم الله- سبحانه وتعالى- خطه القلم بما
أمره الله سبحانه وتعالى في اللوح المحفوظ . في الحديث الذي يرويه الإمام مسلم وهو رائد
جمهور الفقهاء في هذه القضية أي الأمور خلق أولا عن عبد الله بن عمر بن العاص- رضي الله عنه-
قال سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول: كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق
السماوات والأرض بخمسين ألف سنة وعرشه على الماء إذا العرش أولا على الماء ثم القلم فخط به
الخط ثم جاءت السماوات والأرض فعندما يقال أول ما خلق الله القلم يعني أول من خلق من مخلوقات
هذا العالم وجاء هذا فيما يرويه البخاري عن عمران بن حصين قال: قال أهل اليمن لرسول الله –
صلى الله عليه وسلم- جاء وفد من اليمن وقالوا للنبي -صلى الله عليه وسلم -جئناك لنتفقه في الدين
ولنسألك عن أول هذا الأمر يعني بداية الخلق فقال : كان الله لا إله إلا الله كان الله ولم يكن شيء
قبله وكان عرشه على الماء فكتب في الذكر كل شيء وخلق السموات والأرض إذا البداية العرش
على الماء ثم القلم كتب كل شيء وفي كلام بعض العلماء أن بعد القلم اللوح المحفوظ مباشرة
فكتب القلم على اللوح المحفوظ ثم بعد ذلك جاء خلق الخلائق وخلق السموات والأرض وتفاصيل ذلك
أما ترتيب هذه الأمور فجاءت فيها أقوال كثيرة للعلماء وذكرنا لكم الترتيب الذي هو رأي جمهور
العلماء في هذه المسألة أما ترتيب خلق المخلوقات في العالم عالم السموات والأرض فجاء فيها
أيضا حديث صحيح يرويه الأمام أحمد ويرويه كذلك الأمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي
الله عنه -قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: خلق الله التربة يوم السبت وخلق الجبال
يوم الأحد وخلق الشجر يوم الاثنين وخلق المكروه يعني الأذى والجراثيم والأمراض المكروه يوم
الثلاثاء وخلق النور يوم الأربعاء وبث الدواب يوم الخميس وخلق آدم بعد العصر يوم الجمعة. آخر خلق
خلق، آخر المخلوقات وهذا فيه أمر واضح في نظرية التطور وغيرها، المسألة واضحة ما فيه تطور ،
الأمور هكذا خلقت ، وآخر الخلق هو آدم هو أبو البشر آخر خلق خلق في آخر ساعة من ساعات
الجمعة فيما بين العصر إلى الليل ما بين العصر والمغرب فهذا فيه دليل على أن آدم هو آخر ما خلق
من هذه المخلوقات وفيه تفصيل عن الأحاديث التي جاءت تبين لنا ترتيب خلق المخلوقات . وخلق
الله -سبحانه وتعالى- قبل أن يخلق آدم خلق الملائكة عليهما السلام . وجاء في الحديث الصحيح
قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من نار وخلق آدم مما
وصف له وجاء بعد خلق الملائكة خلق الجن وجاء في ذلك الآيات والأحاديث الكثيرة. يقول الله
سبحانه وتعالى { وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ(15){ الرحمن . المارج من نار : طرف النار طرف اللهب
ليس من أصل النار وإنما من أطراف لهب النار . وقال تعالى على لسان إبليس { خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ
وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ(12){ الاعراف . وقال الله سبحانه وتعالى{ وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ(27)
{ الحجر . فدل على أنه قبل وفي الآية أصل خلق الجن وإبليس ، وجاء هذا حتى لا يتردد أحد في
هذه المسألة ولا يخطئ ، وفي الآية { إلا إبليس كان من الجن { ليس من الملائكة يقول الحسن
البصري رحمه الله لم يكن إبليس من الملائكة طرفة عين أبدا ، ما كان من الملائكة ، من الجن وهو
يقول : خلقتني من نار ، بينما الملائكة من نور وتضافرت الأدلة على إن إبليس من الجن ما كان من
الملائكة أبدا وعن ابن عمر وابن عباس -رضي الله عنهما- قالا: كانت الجن قبل آدم بألفي عام ،
ألفين سنة قبل آدم ، و سكنوا الأرض هذه التي نعرفها ، فكان يسكنها الجن ، ففسقوا فيها
وأفسدوا فسادا عظيما وقتلوا بعضهم تقتيلا وسفكوا الدماء فبعث الله إليهم جندا من الملائكة لما
كثر الفساد في الأرض ، فالله سبحانه وتعالى أرسل إليهم الملائكة فقاتلتهم الملائكة ، وحدثت
معركة عظيمة على الأرض قبل خلق آدم ، فطردوهم إلى جزائر البحور وأخرجوهم من القارات
وطردوهم إلى الجزر التي في المحيطات وهذا موطن الجن إلى اليوم ، أصل مراكز الجن الرئيسية
في تلك الأماكن وجاءت الأحاديث الكثيرة تشير إلى أن إبليس لعنه الله له عرش وملك ، وهو رئيس
الجن وعرشه على الماء في مكان ما فهذا كان قبل خلق آدم عليه السلام .
| |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:04 am | |
| يلا وين الردوووووووووود
تعبت وانا اكتبها مانكم شا يفينها طوووويله لعيوووونكم يلا ردوووووووو لا تخلووووووووني ازعل منكم | |
|
| |
عَأْشِقَة تَرَجيَة❤Σ || عضو ذهبي ..
|| نقآطي ♥ : 5333 || عمري ♥ : 25
بطاقة الشخصية أضف الرد السريع:
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:08 am | |
| يسلموووووووووووووووووووووووووووووو | |
|
| |
عَأْشِقَة تَرَجيَة❤Σ || عضو ذهبي ..
|| نقآطي ♥ : 5333 || عمري ♥ : 25
بطاقة الشخصية أضف الرد السريع:
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:09 am | |
| | |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:24 am | |
| | |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:24 am | |
| | |
|
| |
عراقية الى الابد || عضو ذهبي ..
|| نقآطي ♥ : 6013 || عمري ♥ : 27
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:58 am | |
| | |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 1:59 am | |
| | |
|
| |
رغد3 || عضو نشيط ..
|| نقآطي ♥ : 743 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 5:51 am | |
| من جد انا احب لمن اتعب وبعدين احد يرد عليا اش رايكم يايايا محبت رغووووووود وديما وammoula شو رايكم نكوون اصدقاء في المنتدى | |
|
| |
عراقية الى الابد || عضو ذهبي ..
|| نقآطي ♥ : 6013 || عمري ♥ : 27
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 5:55 am | |
| - رغد3 كتب:
- من جد انا احب لمن اتعب وبعدين احد يرد عليا
اش رايكم يايايا محبت رغووووووود وديما وammoula شو رايكم نكوون اصدقاء في المنتدى اوكي ليش لا انصير اصدقاء | |
|
| |
ξـيـﯣنڲ شِي خ‘ـيآليـﮱ♥ || عضو ذهبي ..
|| نقآطي ♥ : 3169 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 9:15 am | |
| | |
|
| |
ξـيـﯣنڲ شِي خ‘ـيآليـﮱ♥ || عضو ذهبي ..
|| نقآطي ♥ : 3169 || عمري ♥ : 25
| موضوع: رد: قصه من القران الكريم السبت يناير 29, 2011 9:25 am | |
| | |
|
| |
| قصه من القران الكريم | |
|