هذه القصة واقعية وأرجو من الجميع ان يقراها
هي قصة عن فتاة اغتصبها شابين من الذئاب البشرية بلا رحمة وهي في المرحلة الاعدادية
عندما انتهى دوام المدرسة خرجت لتنتظر والدها لكي تذهب الى المنزل فرءاها الذئبين
واعجبوا بها وبجمالها المسكينة البريئة لم تتوقع أن في احدى الأيام سوف يغتصبها أحد
وفي اليوم الاخر ذهب الشابان الى مدرسة الفتاة وأخذ بيد احدى العاملات في المدرسة
طبعا لكل عاملة مفتاح للفصل فاعطاها مبلغ من المال وقال لها أريدك أن تحبسي الفتاة
المطلوبة فنفذت ماطلبه منها الشابان في الحال انتهى دوام المدرسة وذهبوا كل من في
الصف فذهبت العاااملة الى الفتاة المطلوبة وقالت لها :يا فلانة نسيتي حقيبتك. قالت لها:
حقيبتي معي فكيف نسيتها . قالت تعالي معي وسوف ترين بنفسك وهي المسكينة صدقتها
وذهبت معها . والفصول بعيده عن باب المدرسه (للخروج) فدخلت هي والعاملة الى الفصل
وقالت لها : أين الحقيبة التي تتكلمين عنها. فذهبت العاااملة تركض نحو الباب وأغلقت
عليها الباب .فصدمت الفتاة لماذا العامله أغلقت الباب ؟؟
فذهبت نحو النافذة فلم تستطع ان تفتحها لأن النافذه عالية فأخذت الطاولة وركبت فوقها
حتى وصلت لها وفتحت النافذة وهي تصرخ قائلة: ساعدوني افتحو الباب تأخرت على
والدي ولم يسمعها أحد وحاولت ان تقفز من النافذة فلم تستطع لأن النافذة عالية فاذا
قفزت سوف تسقط وتنكسر فجلست لعل البواب (الحارس) يأتي الى الفصول ليتأكد ان كلها
مغلقة ومن البكاء والتعب والارهاق غفت نامت ولم تدري بالوقت والأب اعتقد أن ابنته
رجعت مع صديقتها الى البيت فذهب الأب الى غرفت ابنته ولم يجدها ففزع وانهار لأنها ابنته
الوحيدة فذهب يبحث عنها في المنزل ولم يجدها ، حل الظلام والبنت افاقت من نومها وهي
تبكي على ماأصابها فذهب الشابان الى المدرسة وبينما هم في طريقهم الى المدرسة
وجدوا صديقهم على الطريق فسلمو عليه وقال له: عندنا بنت جميلة وسوف نذهب لها
ونريدك ان تذهب معنا فوافق فذهبوا الى المدرسه فقفزوا من فوق الحائط الى الصف
المطلوب ودخل الأول
ليعتدي عليها ودخل عليها من النافذه وهي خائفه اعتدى عليها وخرج وذهب الثاني واعتدى
عليها وخرج وذهب الثالث الذي وجدووه على الطريق وعندما دخل عليها لم يعتدي عليها
لأنها اخته وأخذ يحتظنها وهو يبكي بحرقه وكأنه هو صاحب الجريمة