سؤال لأهل العلم بالسيرة النبوية أولمن له علاقة بهم ويمكنه سؤالهم
وجدت في موقع الإسلام قصص عن رسول الله لانصدق أنه فعلها
إننا نرفضها على أنفسنا فكيف بأفضل الخلق
المشكلة أن هناك مواقع مسيحية تستشهد بها ضد رسول الله
أريد التأكد من صحة الرويات جزاكم الله خيرا
في تفسير سورة العلق لابن كثير توجد روايةقرأت في موقع الرد على الشبهات أنها من باب البلاغات
فلايعتبر أهل الحديث هل هذا صحيح
ثُمَّ لَمْ يَنْشَب وَرَقَة أَنْ تُوُفِّيَ وَفَتَرَ الْوَحْي فَتْرَة حَتَّى حَزِنَ رَسُول اللَّه
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا كَيْ يَتَرَدَّى مِنْ
رُءُوس شَوَاهِق الْجِبَال فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَل لِكَيْ يُلْقِي نَفْسه مِنْهُ
تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيل فَقَالَ يَا مُحَمَّد إِنَّك رَسُول اللَّه حَقًّا فَيَسْكُن بِذَلِكَ جَأْشه
ذِرْوَةِ الْجَبَل تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيل فَقَالَ لَهُ مِثْل ذَلِكَ . وَهَذَا الْحَدِيث مُخَرَّجٌ فِي
ا
لصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث الزُّهْرِيّ وَقَدْ تَكَلَّمْنَا عَلَى هَذَا الْحَدِيث مِنْ جِهَة
سَنَده وَمَتْنه وَمَعَانِيه فِي أَوَّل شَرَحْنَا لِلْبُخَارِيِّ مُسْتَقْصًى فَمَنْ أَرَادَهُ فَهُوَ
هُنَاكَ مُحَرَّر وَلِلَّهِ الْحَمْد وَالْمِنَّة , فَأَوَّل شَيْء نَزَلَ مِنْ الْقُرْآن هَذِهِ الْآيَات
الْكَرِيمَات الْمُبَارَكَات وَهُنَّ أَوَّل رَحْمَة رَحِمَ اللَّه بِهَا الْعِبَاد وَأَوَّل نِعْمَة أَنْعَمَ اللَّه بِهَا عَلَيْهِمْ .
وأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكنانة بن الربيع وكان عنده كنز بني النضير فسأله عنه . فجحد أن يكون يعرف مكانه فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجل من يهود فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إني رأيت كنانة يطيف بهذه الخربة كل غداة فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لكنانة أرأيت إن وجدناه عندك ، أأقتلك ؟ قال نعم .
فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالخربة فحفرت فأخرج منها بعض كنزهم ثم سأله عما بقي فأبى أن يؤديه فأمر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الزبير بن العوام ، فقال عذبه حتى تستأصل ما عنده فكان الزبير يقدح بزند في صدره حتى أشرف على نفسه ثم دفعه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى محمد بن مسلمة فضرب عنقه بأخيه محمود بن مسلمة .
وتوجد هذه الرواية في نهايتها أن حديث عن عائشة رضي الله عنها
أن رسول الله خرج عريانا
سرية زيد بن حارثة إلى أم قرفة
في رمضان سنة ست
حدثني أبو عبد الله محمد بن عمر الواقدي قال حدثنا عبد الله بن جعفر ، عن عبد الله بن الحسين بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، قال خرج زيد بن حارثة في تجارة إلى الشام ، ومعه بضائع لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ خصيتي تيس فدبغهما ثم جعل بضائعهم فيهما ، ثم خرج حتى إذا كان دون وادي القرى ومعه ناس من أصحابه لقيه ناس من بني فزارة من بني بدر ، فضربوه وضربوا أصحابه حتى ظنوا أن قد قتلوا ، وأخذوا ما كان معه ثم استبل زيد فقدم المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم فبعثه في سرية فقال لهم اكمنوا النهار وسيروا الليل . فخرج بهم دليل لهم ونذرت بهم بنو بدر فكانوا يجعلون ناطورا لهم حين يصبحون فينظر على جبل لهم مشرف وجه الطريق الذي يرون أنهم يأتون منه فينظر قدر مسيرة يوم فيقول اسرحوا فلا بأس عليكم هذه ليلتكم فلما كان زيد بن حارثة وأصحابه على نحو مسيرة ليلة أخطأ بهم دليلهم الطريق فأخذ بهم طريقا أخرى حتى أمسوا وهم على خطأ فعرفوا خطأهم ثم صمدوا لهم في الليل حتى صبحوهم وكان زيد بن حارثة نهاهم حيث انتهوا عن الطلب .
قال ثم وعز إليهم ألا يفترقوا . وقال إذا كبرت فكبروا . وأحاطوا بالحاضر ثم كبر وكبروا ، فخرج سلمة بن الأكوع فطلب رجلا منهم حتى قتله وقد أمعن في طلبه وأخذ جارية بنت مالك بن حذيفة بن بدر وجدها في بيت من بيوتهم وأمها أم قرفة وأم قرفة فاطمة بنت ربيعة بن زيد . فغنموا ، وأقبل زيد بن حارثة ، وأقبل سلمة بن الأكوع بالجارية فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فذكر له جمالها ، فقال يا سلمة ما جارية أصبتها ؟ قال جارية يا رسول الله رجوت أن أفتدي بها امرأة منا من بني فزارة . فأعاد رسول الله صلى الله عليه وسلم مرتين أو ثلاثا يسأله ما جارية أصبتها ؟ حتى عرف سلمة أنه يريدها فوهبها له فوهبها رسول الله صلى الله عليه وسلم لحزن بن أبي وهب فولدت له امرأة ليس له منها ولد غيرها . فحدثني محمد عن الزهري ، عن عروة عن عائشة رضي الله عنها ، قالت وقدم زيد بن حارثة من وجهه ذلك ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي ، فأتى زيد فقرع الباب فقام إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يجر ثوبه عريانا ، ما رأيته عريانا
وتوجد عقوبة كنانة بن ربيع في السيرة
بقية أمر خيبر
[ عقوبة كنانة بن الربيع ]
وَتَقِرّ نَفْسه فَيَرْجِع فَإِذَا طَالَتْ عَلَيْهِ فَتْرَة الْوَحْي غَدَا لِمِثْلِ ذَلِكَ فَإِذَا أَوْفَى بِقبلها ، حتى اعتنقه وقبله ثم سأله فأخبره بما ظفره الله هذه اروايات موجوده في موقع الإسلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لايمكن لرسولنا أن ينتحر
ولايعذب أحدا وق قال الله عنه (ومأرسلناك إلا رحمة للعالمين)
ولايمكن لرسولنا أن يخرج عريانا
أرجو ممن عنده العلم أن يخبرني بمدى صحة هذه الرويات