بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على سيدنا محمد و على آله وصحبه و سلم
في البدايه ::::
سوف نتحدث عن فتاة ابهرت الجميع و احبها الكثير فكانت اسطورة المنشدين الصغار
ابدعت في اناشيدها غنت من قلب ظهرت ع المسرح و انشدت على طبيعتها كما هي
دائما اطلالتها متميزه وظلت متميزه حتى الآن ........
فهي الطفله ( ديما بشار )
عندما كانت صغيره كانت تعشق الانشاد , و لعب البولينج وكانت تملك صوتا جميلا جدا ( مشاء الله ) ....
فشجعها الناس على ان تصبح منشده ......
وبالفعل حققت ووصلت الى الهدف الحقيقي و المناسب
كانت في اول انشادها شاركت مع اخيها ( محمد بشار )
في انشودة عيوني تشتاقلو فغنت معه مقطعا صغير وهو
( عيوني تشتاقلو و القلب يحنلوا حبيبي حبيبي حبيب قلبي محمد افديه بعمري كلو )
و شاركت معه في الفيدو كليب ايضا .....
فمن هنا ___ فسنقول انها احبت الانشاد
و وضعت في قلبو الناس الحب الكامل لها
فكانت نظراتها نظارات براءه و انشاد مبدع حقا
ومن بعدها انشد ذا الحنجره الذهبيه ( لما نستشهد )
و ايضا شاركت معه في مقطع من الانشوده فكانت اطلالتها بريئه و خجوله ...
ومن بعد هذا الكليب اصبحت نجمه من نجوم فريق ( طيور الجنه )
و ازدادوا محبيها _________ من هنا دخلت في قلوب الجميع باستمرار ولم تترك خصال في القلب
ومن ثم بدأت تكبر و تكبر حتى جمعت جمهورا كبيرا فلا ينعد بالاصابع _________
وبعدها قام اخيها ( محمد بشار ) بتسجيل انشودة وردتنا وشاركت معه الانشوده بكاملها
وكانت الانشوده عباره عن حوار عن البلد الغالي ( القدس )
فنجحت و اصبحت من اشهر الاناشيد و اسهلها حفظا على لسان الاطفال
و مره اخرى كسبت قلوب الناس من جميع الدول العربيه ....
و عندما زاد اشتياقهم لـــــــ البلد الغالي الاردن غنوا بكل فخر طبعا بنحبك يا اردن
على منصة مسرح الاردن وقد شاركت معه الطفله الحبوبه التي ذات براءة عاطفيه ناعمه
و كانت اغنيه هادفه بحق الوطن و اعتبارها اغنية ( للمملكه الاردنيه )
فاحبها الجمهور و بالعامه الشعب الاردني لانها كانت من القلب نشيد جبار
ومن بعدها انشد ( محمد بشار ) نشيد بعنوان فتش في قلبك
و سجلت معه الانشوده كفكرة كورال للأنشوده
و تسجل النشيد بطريقه جميله فابدعوا كما في كل مره
وبعدها اشتاق جمهور الطفله ( ديما بشار )
و اشتاقوا لبسماتها و حركاتها و اهم من ذلك صوتها و اطلالتها على شاشة التلفاز
فكانت المفاجئه الرائعه هيا
انشودة لا تنسى ذكر الله عند حلول الشهر الكريم ( رمضان ) 2008
فحفظها الكثير و الكثير وكانت تكرر على كل لسان
و كانت اطلالة الطفله ديما بشار اكثر من رائعه فكانت طفله بريئه قلبها واسع تحب الحياه من ابتساماتها
التي كانت تظهر على جميع الاناشيد
و انشدت بعدها يسلموا يا دكتور مع اخيها ( محمد بشار )
فكانت اغنيه هادفه و احبها الصغار و الكبار معا ....
و اصبحت من الاغاني التي تغنى في حفلاتهم كان لها ايقاع رائع ولحن جميل
فكانت فكرة الفيديو كليب مختلفه عن باقي الفيديو كليبات
و صورت على طريقة عدسة المخرج ( اشرف يوسف )
و في هذه الفتره اصبح لها جمهورا كبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرا
جدا جدا جدا جدا جدا ومميز
ومن بعدها فكرت بأن تنشد انشودة خاصه لجمهورها العزيز وهو انتم
فرديه دون مشاركة احد بعنوان ( ديما الأولى )
فكانت صدمه للمشاهدين
وفرحه كبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييره لجمهورها العظيم
فالكل احبها واحب نشيدها و صوتها و اطلالتها و الاخراج
و الفكره ايضا
ونجحت هذه الاغنيه لدرجه غير متوقعه
ومن بعد هذا النجاح
ارادت ان تفاجئ جمهورها مره اخرى بانشوده لها منفرده
وهي بعنوان ( كنت قاعدي )
و كانت تتحدث عن الفتاة او العائله ( الفلسطينيه )
و كانت انشوده هادفه
وعندها اصبحت غزه تعشقها بجنووووون
لان ادآءها كان مختلف في النشيد صوتها كان معبر و حزين
و تمثيلها في الفيديو كليب كان بفكرة التغلب على الصهيونيا
و الوقوف مع ( البلد الغالي القدس )
ومن بعدها انشدت مع شقيقها ( محمد بشار ) في فكر يا محمد
فكانت ذات انوثه ونعومه واناقه طفله مميزه كما يقول البعض ( سبيشل فور ايفور )
وكانت فكرة الكليب رائعه وهادفه لشباب اليوم
وكانت تمثل الفتاه الصغيره النصوحه العبقريه وبالفعل هيا كذلك
دخلت في قلوبنا لهذه الاسباب بالفعل ابدعت في نجوميتها هذه الطفله
وبعدها انشدوا للبلد الغالي ( القدس ) وبعزيمه و فخر
فكانت فرحه كبيره للشعوب جميعها و بالخصوص الشعب الفلسطيني فكان الثنائي هما
اكثر نجوم فريق طيور الجنه نشيدا على البلد الغالي ( الاقصى )
فلذا اكثر الجماهير لهم من ( الاقصى )
وصورت بطريقه تراثيه مبدعه و بمحبه للشعب وفخر
وقوه وحكمه ايضا كانت تنشد من القلب اصواتهم
وعند حلول الشهر الكريم 2010
انشدوا للشهر الكريم ( مضان )
باحلى الاشعار والالحان
وكانت وقفة الطفله ( ديما بشار )
اكثر من رائعه وفيديو كليب معبر
عن الخير و البركه و اعمال البر و الطاعه
فكان نشيد رمضاني متميز
_____________________________
احببناهم كما احببنا انفسنا حفظنا اناشيدهم
استمتعنا معهم
انشدنا لهم
خاصة ( ديما بشار )
قلوبنا ترفرف معها
كانت طفله بريئه ناعمه رقيقه خجوله ذات ابتسامه دائمه مشاء الله
و جمال لطيف و حركات متميزه
لديها الاستطاعه على التمثيل و الغناء معا
فكانت ناجحه في كلاهما
احببناها صغارا و كبارا
وفي النهايه
منقوووول منتديات طيور الجنة مصر
الــ ع ــضووهـ
لينا مجنوونة ديما